هل تذكر آخر مرة ذهبت فيها إلى مطعم جديد؟ ما هو أول شيء فعلته؟ في العادة تمسك بقائمة الطعام الموضوعة أمامك، أو تطلبها إن لم تكن موجودة! هذا هو الحال عند دخولك إلى أي مجال جديد، لا يمكنك البدء بما يخبرك غيرك بأنه جيد… فالذي يناسبهم ليس بالضرورة يناسبك! يمكن
هل تشعر بالإحباط وأنت تحاول جاهدًا أن تجعل صوت علامتك التجارية يخترق ضجيج السوق المزدحم بالمنافسين؟ تجد العديد من الشركات نفسها ضائعة في هذه المعركة، حيث تتلاشى جهودها التسويقية وسط العشرات من المنافسين، مما يجعل من الصعب ترك أثر يدوم. هذا الشعور بالضياع يتحول إلى قلق كبير عندما ترى المنافسين
أكثر من 80% من المسوقين يحققون الأرباح عن طريق التسويق بالذكاء الاصطناعي، فماذا عنك؟ ربما تكون مديرًا وربما ليس بعد! ولكن تفويض المهام لغيرك أصبح ممكنًا ولن يكلفك الأمر أموالًا طائلة. المدير يقوم بالأعمال الأكثر أهمية، مهام لا بد من تنفيذها بواسطته، وهناك مهام أخرى تُفوض لغيره من أصحاب الكفاءات
تخيل أنك حصلت على فرصة لافتتاح متجرك الخاص في أشهر الأسواق التي يزورهاالملايين داخل مدينتك. ولكن بمرور الوقت لم يرتقي حجم الزوار أو المبيعات إلي المستوى المرجو، وبالفعل ستبداً بالتساؤل عن سبب ذلك الركود. فمن حيث الجودة، تنوع البضائع والمنتجات وحتى الأسعار التنافسية يقدم متجرك توليفة متميزة يحتاجها العملاء. ولكن
إلى كل أم، تعمل في البيت أو خارجه، تسعى لتحقيق التوازن بين العمل والحياة.. ترغب في حياة هادئة وأسرة مستقرة وأطفال أسوياء.. ترغب في الشعور بالنجاح لكي تستمد منه قوتها.. إلى كل أم تهلك في البحث عن أفضل طرق تنظيم الوقت وتسعى بكل قوتها لكي لا تُقصّر في أي مسؤولية
منذ ظهور تطبيقات الذكاء الاصطناعي بشكل موسّع في نوفمبر 2022 وبدأ التسويق الرقمي يتخذ شكلًا غير المعهود عليه، وبالتالي تغيّر سلوك المستخدم اليوميّ لكل شيء على الشبكة العنكبوتية مما دفع عمالقة التكنولوجيا في العالم لتغير نهج تفكيرهم تمامًا، وبالأخص شركة مايكروسوفت. قامت مايكروسوفت بدمج نتائج البحث بالذكاء الاصطناعي التوليدي في
“إنتاجية أكثر، في وقت أقل” مطلب هذا العصر. ولا يعني هذا المطلب مضاعفة الجهد أو تقليله، بل توظيف الجهد البشري في الأشياء الأكثر حاجة إليه، والتي لا تزال الآلة غير قادرة على القيام بها. فكيف تساعدك تطبيقات الذكاء الاصطناعي في التسويق على تحقيق هذا الهدف؟ في العملية التسويقية توجد الكثير
